Site icon إيجي سكوب

أجمل روايات نجيب محفوظ ومعلومات لن تعرفها عن حياة الأديب العالمي

أجمل روايات نجيب محفوظ

روايات نجيب محفوظ

نجيب محفوظ من اكبر الأدباء اللذين لديهم العديد من الروايات الأدبية التي تعد ضمن أجمل روايات نجيب محفوظ الأدبية، ولا يوجد مقارنة بين نجيب محفوظ وأديب آخر، فكتابات نجيب محفوظ لا تتكرر ولا يمكن أن يكون لديها مثيل في الوقت الحالي، فنجيب محفوظ حصل على جائزة نوبل في الأدب، وهذه الجائزة لا يمكن أن يحصل عليها إلى من قام بإنجاز لا يمكن تكراراه من أحد من قبل، والكثير من أجمل روايات نجيب محفوظ تم تجسيدها لكي تكون في المسلسلات التليفزيونية والعديد من الأفلام، وبالرغم من رحيل نجيب محفوظ عن عالمنا الحالي، إلا أن ذكراه تعيش حولنا في العديد من أعماله الفنية الرائعة التي حصلت على الكثير من جوائز السينما والتليفزيون، والجميع يرى أن لن يأتي حتى الآن شخصية تجيد كتابة القصص الأدبية مثل نجيب محفوظ فهو بالفعل عقل رائع في كتابة القصص الأدبية المميزة.

حياة نجيب محفوظ

أين ولد نجيب محفوظ؟

يعد نجيب محفوظ من مواليد القاهرة، فهو ولد في شهر ديسمبر في يوم 11، وهذا في عام 1991 م، ونجيب محفوظ بدء مسيرته في الكتابة وهو في سن صغير، حيث بدأ الكتابة وهو في سن السابعة عشر، وبالفعل بدأت أجمل روايات نجيب محفوظ عندما تم نشر أول رواية له في عام 1939 م، ومارس نجيب محفوظ كتابة الروايات ووصلت عدد رواياته إلى ثلاثون رواية، وعدد كبير من القصص القصيرة وصل عددها إلى مائة قصة قصيرة، وكتب العديد من المقالات المتعددة وصلة إلى مئتي مقالة، واشتهر نجيب محفوظ في العديد من المناطق في الوطن العربي، وهذا بعد أن تم عمل رواياته أفلام سينمائية متعددة.

صفات نجيب محفوظ

كانت هناك العديد من الصفات التي تميز نجيب محفوظ، فعرف عنه أن شخصية واضحة ويفضل الأسئلة المباشرة البعيدة عن التحوير، وهو شخصية صريحة للغاية ولا يميل للكذب، ويعد شخصية مرحة تميل للمرح والضحك، ولكنه شخصية محافظة على العادات والتقاليد، ولكنه كان من الشخصيات المدخنة للغاية، وأحب نجيب محفوظ مصر كثيرا عن أي بلد، ودليل على هذا أنه عاش ومات في مصر ولن يغادرها إلا مرتين فقط من خلال سفر، وهو من الشخصيات الغير محبة للسفر.

وفاة نجيب محفوظ

توفى نجيب محفوظ في عام 2006 م، وهذا عن عمر 95 عام، وتوفى بعد أن جلس في المستشفى لمدة 20 يوم، وهذا بعد أن تم إصابته بنزيف ومشكلات صحية في الرئة والكليتين، وكان قبل هذه الفترة يعاني من بعض المشكلات الصحية، وكانت لنجيب محفوظ جنازة كبيرة حضرها الكثير من المشهورين، وتم دفن نجيب محفوظ في مدافن الأسرة في القاهرة.

أجمل روايات نجيب محفوظ

كتب نجيب محفوظ العديد من الروايات المتعددة، ومنها تم تجسيده في أفلام سينمائية ومنهم لن يتم تجسيده وإليكم أجمل روايات نجيب محفوظ هي:

تعد هذه أول روايات نجيب محفوظ، وتحدثت هذه الرواية عن الأسرة الفرعونية وأهم العلاقات داخل الأسرة، وتحدثت هذه الرواية عن العصر الذي تم بناء الأهرام فيه.

كتب نجيب محفوظ هذه الرواية في عام 1943 م وكتبها عقب رواية عبث الأقدار، رجع اسم القصة إلى أسطورة فرعونية، ولكن تحدثت هذه القصة عن علاقة الفرعون مع السلطة الدينية، وتحدثت أيضا عن عصيان الشعب.

كتب نجيب محفوظ هذه الرواية في عام 1944 م، ناقشت هذه القصة كفاح المصريين ضد الهجسوس بعد أن قاموا بغزو مصر، وكتب نجيب محفوظ في وقت الاحتلال البريطاني على مصر ليلقي الضوء أن من الممكن تصدي المصريين للاحتلال في أي وقت.

تم كتابة هذه الرواية في عام 1945 م، وهذه الرواية التي تم تحويلها لفيلم وهو فيلم القاهرة 30 وهي رواية واقعية قامت بتسليط الضوء على بعض المشكلات الاجتماعية المختلفة التي تتواجد في بعض البيوت في القاهرة،

كتبت هذه الرواية في عام 1946 م، وتحدثن عن أشخاص عاشوا في حي خان ألخليلي، ونشأت قصة حب لها ظروف خاصة حيث نشأت بين رجل كبير سنا وبين فتاة في صن صغير، وحدثت مفارقات في هذه القصة ومات البطل في نهاية الرواية.

من أشهر الروايات التي حولت لفيلم بنفس الاسم، وتم كتابة هذه الرواية في عام 1947، وهذه الرواية مأخوذة من بعض الحارات التي تواجدت في حي الحسين، وتحدثت هذه الرواية عن ما مر به المصريون بعد الحرب العالمية الثانية في الأربعينات.

كتبت هذه القصة في 1948 م، وتحدثت هذه الرواية عن أم فقدت بنتين ولديها ولد تعلقت به بشدة، ولكن نتيجة هذا التعلق حدوث مشكلات نفسية للولد، وعانى البطل من المشكلات النفسية المتعددة ناقشها نجيب محفوظ خلال روايته.

كتب نجيب محفوظ هذه الرواية عام 1949 م، وناقشت المشكلات التي تواجه أسرة فقيرة مكونة من أب وأم وأبناء.

تضم ثلاثية القاهرة ثلاثة روايات هما: رواية بين القصرين كتبت في عام 1956م ، ورواية قصر الشوق كتبت في 1975م ، ورواية السكرية كتبت أيضا في عام 1975م.

كتب نجيب محفوظ هذه الرواية في عام 1961م، تحدثت الرواية عن بحث الإنسان عن العدل المفقود، وهي تعد من الروايات الفلسفية، ونقشت فكرة الموت والحياة.

كتبت هذه الرواية عام 1962م، وتحدثت هذه الرواية عن الاغتراب وما يتغير في الشخصية، وتمت ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية.

كتبت هذه القصة في عام 1963م، وتحدثت هذه القصة عن بعض المشكلات التي تواجه الإنسان من حياته وحتى وفاته.

كتبت هذه الرواية في عام 1965م.

قام نجيب محفوظ بكتابة هذه الرواية عام 1966م، تتحدث هذه الرواية عن بعض الشخصيات التي ظهرت عقب حرب 1967م.

كتبت في عام 1967م، وهي تتحدث عن بنسيون ميرا مار في الإسكندرية، وتتحدث الرواية عن العديد من الشخصيات الموجودين في هذا المكان.

كتبت هذه الرواية بعد ثورة يوليو، فكتبها نجيب محفوظ في عام 1959 م.

كتبت هذه الرواية في عام 1971م، وتحدثت الرواية عن قصص واقعية لبعض الشخصيات.

كتبت هذه الرواية في عام 1973 م.

كتبت هذه الرواية في عام 1974 نقد الكثير من الأمور السياسية التي شهدت في هذا الوقت.

كتبت هذه الرواية في عام 1975 م

كتبت هذه الرواية في عام 1975م

كتبت هذه الرواية في عام 1975 م

كتبت هذه الرواية في عام 1977 م

كتبت هذه الرواية في عام1978 م

كتب نجيب محفوظ هذه الرواية عام 1981م،

كتبت هذه الرواية في عام 1982 م

كتبت هذه الرواية في عام  1982 م

كتبت هذه الرواية في عام 1983م

كتبت هذه الرواية في عام 1983 م.

كتبت هذه الرواية في عام 1985 م

كتبت هذه الرواية في عام 1985 م

كتبت هذه الرواية في عام 1987 وتحدثت عن الموت والحياة.

كتبت هذه الرواية في عام 1988 م.